احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

ماذا بعد

مع إيماني التام بالعدل الالهي , و أن ما يدور و ما يحصل لحكمه ربانية تامة مُسلَم بها إلا أنني  أقف أمام عيون سماح محتارة أهو ظلم واقع عليها و انها ضحية!! , أم أنه إراده الهية و الحكمه من ورائها عند المولى ,,, أُحدث نفسي ماذا بعد , وما هو المُراد من وراء الظلم الدمار الفقر التعب الشقاء التكدر !!! أهي خياراتنا أم انه مكتوب علينا !!!!  

Articles

سماح

تنقطع أخبار ريما و تبدأ الحياة بضحكات سماح الطفلة ذات الأعوام الثلاث ,,, مع الاحساس بالضياع أو ع الأقل التشتت في الحياة فأنا لا أرى أرى معنى للتشتت و الضياع بعيون سماح التي ستفاجأ عندما تكبر انها يتيمة الأم و أن محور الكون في حياتها و المسار اللذي يتوجب أن تدور في فلكه -والدها- هو من وضعها في الجمعية ليتزوج و يكمل مسير حياته بدونها و بدون أن يترك أي أثر له لتتعرف عليه بالمستقبل !!!!!!و بعد كل هذا أتراني ... اقرأ المزيد

Articles

ضياع

لا أدري , أابكي ريما ام أبكي ذاتي التي وجدت ب ريما شقوق الحزن , اهو الاسقاط بلعب دور الضحية , أم هو المنفذ الوحيد اللذي سأبكي فيه بدون سؤال ما بك !!!!! 


Articles

أتكون النهاية

لن يؤخذ قرار بالدنيا بعدل , ولن يسأل أحد ليس بذي أهلية و رشد قرارا مستقبليا, ف ريما كحال أغلب القاصرات ولكنها ب نكهة أخرى فهي أيضا يتيمة و من سيقرر لها المستقبل ليس له الحق برعايتها أصلا !!!يأتي قرار الزواج لريما البالغة من العمر 17 سنة , لا تدري أهو صاعقة , أهو النجاة من الشارع , أهو الخير , أهو الشر ,,, ولكنه الواقع المحتوم , ايكون الزواج لها نهاية الماضي الأليم , أم بداية التعاسة الابدية !!! ... اقرأ المزيد

Articles

الامتحانات

كحال الجميع , فترة نهاية السنة الدراسية و ضغط الامتحانات هما هاجس كل طفل فكم ستكون النتيجة و المعدل و التحصيل و ماهي هدية اخر السنة؟ و الفرحة بالانتقال للصف الاعلى ,,, إلا أن ريما هاجسها مختلف فهي بعد هذه الامتخانات ستقترب من التوجيهي و من ثم عمر 18 ليتحدد بعدها مصيرها المجهول !!! هل أصلا تم تأهيلها للنجاح و تخطي الامتحانات؟ أم أنها ك حال من سبقها سيٌٌٌلقى بها في الشارع؟ أم أن المدعو خالها سيختار لها زوج ؟ ... اقرأ المزيد

Articles

حمزة

و أنتقل من ريما لحمزة البالغ 11 سنة, يملك صور وهمية ل عائلة كان يسكنها مع والديه بعمر السنتين و يؤلف صور الحياة التي كان يعيشها  من كلمات تتردد ل ذهنه من عم يزوره او خال ينتقده !! يصر على وجودي معه ل يحدثني و كأنه يعي ما حصل ,, أيتام تركوا ب عمر الزهور لتنقش الحياة في ذاكرتهم خدوش و أخاديد و على البقايا منها يقتاتون!!!