الامتحانات
كحال الجميع , فترة نهاية السنة الدراسية و ضغط الامتحانات هما هاجس كل طفل فكم ستكون النتيجة و المعدل و التحصيل و ماهي هدية اخر السنة؟ و الفرحة بالانتقال للصف الاعلى ,,, إلا أن ريما هاجسها مختلف فهي بعد هذه الامتخانات ستقترب من التوجيهي و من ثم عمر 18 ليتحدد بعدها مصيرها المجهول !!! هل أصلا تم تأهيلها للنجاح و تخطي الامتحانات؟ أم أنها ك حال من سبقها سيٌٌٌلقى بها في الشارع؟ أم أن المدعو خالها سيختار لها زوج ؟ أم أنها ستبقى بالجمعية لتنظف الغرفة و الدرج يوميا مقابل 100 دينار شهري ؟؟؟ كأي طفل موجود يدرس جميع الخيارات المتاحة مع اختلاف الوجود تختلف الفرص!!!
اضافة تعليق