أتكون النهاية
لن يؤخذ قرار بالدنيا بعدل , ولن يسأل أحد ليس بذي أهلية و رشد قرارا مستقبليا, ف ريما كحال أغلب القاصرات ولكنها ب نكهة أخرى فهي أيضا يتيمة و من سيقرر لها المستقبل ليس له الحق برعايتها أصلا !!!
يأتي قرار الزواج لريما البالغة من العمر 17 سنة , لا تدري أهو صاعقة , أهو النجاة من الشارع , أهو الخير , أهو الشر ,,, ولكنه الواقع المحتوم , ايكون الزواج لها نهاية الماضي الأليم , أم بداية التعاسة الابدية !!! حتما بعد هذه التجربة ستكبر ريما !!!! فمن قرر لها الطريق الجديد سيحمل ذنبها و ذنب الاختيار
اضافة تعليق